لا أدري من هو الذي قرن لثغ الحروف بالدلال والدلع والغنج الأنثوي،
لأنه ومن دون أن يشعر تسبب في إصابة بعض البنات بلثغ الحروف،
فجأة صارت كل فتاة أراها تلثغ بحرف « الراء» لتنطقه « ارررا»
وشيئا فشيئا تسلل اللثغ إلى حرف الصاد
الذي تحول بقدرة قادر إلى السين،
فصارت كلمة « الصراحة» في لسان الفتيات « سراحة» !
بعدها ضرب اعصار اللثغ حرف الظاء والضاد
ليصبح الحرفان «داد» وصارت كلمة « ظرف» تنطق «درف» !،
عجائب الحروف الملثوغة وصلت لحرف الثاء
الذي صار سماعه «تاء» لتصبح كلمة «بلوتوث» فجأة « بلوتوت» في أفواه الصبايا.
اللثغ في الحروف والتهام نصفها صار نغمة مميزة في أحاديث البنات،
والغريب أن بعضهن لا يترتددن في القسم بأنهن «يلثغن» خلقة من يوم بدأن النطق،
ناسيات أو متناسيات أن هناك من عاشرهن وعرفهن منذ كن يركضن حافيات بشعر منكوش بين الحواري =))
تعتقد هؤلاء الفتيات أن اللثغ يجذب الانتباه ويضيف إليهن مسحة أنوثة،
برغم أن من يسمعهن يحتاج إلى مترجم ليفهم ما يقلن،
فيحرصن على تطعيم ما ينطقن به من كلمات غريبة بجمل إنجليزية،
وتكاد تسمع مفردة أجنبية ما بين كل كلمتين عربيتين منطوقتين بحروف ملثوغة !
أهداء لكل وحده عندي تقول تيب P:
لأنه ومن دون أن يشعر تسبب في إصابة بعض البنات بلثغ الحروف،
فجأة صارت كل فتاة أراها تلثغ بحرف « الراء» لتنطقه « ارررا»
وشيئا فشيئا تسلل اللثغ إلى حرف الصاد
الذي تحول بقدرة قادر إلى السين،
فصارت كلمة « الصراحة» في لسان الفتيات « سراحة» !
بعدها ضرب اعصار اللثغ حرف الظاء والضاد
ليصبح الحرفان «داد» وصارت كلمة « ظرف» تنطق «درف» !،
عجائب الحروف الملثوغة وصلت لحرف الثاء
الذي صار سماعه «تاء» لتصبح كلمة «بلوتوث» فجأة « بلوتوت» في أفواه الصبايا.
اللثغ في الحروف والتهام نصفها صار نغمة مميزة في أحاديث البنات،
والغريب أن بعضهن لا يترتددن في القسم بأنهن «يلثغن» خلقة من يوم بدأن النطق،
ناسيات أو متناسيات أن هناك من عاشرهن وعرفهن منذ كن يركضن حافيات بشعر منكوش بين الحواري =))
تعتقد هؤلاء الفتيات أن اللثغ يجذب الانتباه ويضيف إليهن مسحة أنوثة،
برغم أن من يسمعهن يحتاج إلى مترجم ليفهم ما يقلن،
فيحرصن على تطعيم ما ينطقن به من كلمات غريبة بجمل إنجليزية،
وتكاد تسمع مفردة أجنبية ما بين كل كلمتين عربيتين منطوقتين بحروف ملثوغة !
أهداء لكل وحده عندي تقول تيب P: